26 ديسمبر 2020آخر تحديث : السبت 26 ديسمبر 2020 - 6:08 مساءً
حين تكون صورة لفتاة بشعرها، كفيلة أن تجعل حقير يبتزها لشهور ويعيشها في رعب وقلق “الفضيحة” لمجرد انها تصورت وسرقوا هاتفها، هنا تكون غزة، هنا يكون العالم الثالث، هنا منحط يريد النيل من انسانة بلا أي ذنب.