“جرائم قتل النساء ليست موضة ولا ترند ،
نحن نعيش في مجتمعات تمنح شرعية للجرائم بتساؤلات” ما انزل الله بها من سلطان ” ” لماذا ترتدي هكذا ” “لماذا رفضت ذلك الشب !!”
مجتمعات ملغومة بالمجرمين والقتلة والهاشتاجات المؤجلة، وغياب كاملاً للوعي وغياب واضح للتنشئة والتربية التي هي أحد أهم ركائز بناء مجتمع سليم خالاً من الأجرام والعنف
للأسف غياب بعض التشريعات وإعتماد قانون العرف التقليدي صنع من حياة النساء ساحات حرب في كل الأماكن
مجتمعات تبدأ فيها النساء من تحت الصفر في البحث عن حياة آمنة
لذلك من يقتل امرأة لأي سبب ،يجب أن يعاقب بأشد العقاب، وقبل معاقبته يجب ان يكون هناك قانون يخلق للمرأة الأمان المفتقد للأسف.
ولا تبحثوا عن مبررات القتل ومبررات للقاتل ولا تناقشوا هذه المشكلات بل أوجدوا حلولاً قبل تفاقم هذا العنف، فقد كان تحرشاً ثم اغتصاباً ثم قتلاً وماذا بعد …!