لن يعود اي شيىء كما كان فالصدمة تحتاج لسنوات لتجاوزها .
فلن تكون المطاعم كما سابق عهدها و لا الجوامع وولا الكنائس و لا اماكن الترفيه .
نحن ذاهبون نحو عالم جديد عنوانه الريبة وعدم اليقين . سنظل نهرب حتى من ذواتنا و لن تسعفك جفون عينيك من الاختفاء خلفها .
المصدر : https://www.palumedia.eu/?p=23651