رعد حازم امس ورعد حازم اليوم ورعد حازم المستقبل هو امتداد للفاتورة السابقة مع الاحتلال الإسرائيلي 11/أبريل/2002
لا انتفاضة بدون شمال الوطن، إسرائيل تتحدى شمال الضفة، واضح من سياسة إسرائيل سلم نفسك وأساليب الترهيب, مشكلة الاحتلال واي احتلال بالعالم يعتقد ان الحل سينتهي بعد اغتيال رعد حازم او غيرهم, ولا يعتقدون ان المشكلة تكمن في انهم محتلون ومغتصبون للارض والحل يكمن بالرحيل، وباستشهاد رعد تبدأ الحكاية ولا تنتهي
مشكلة جنين مع الاحتلال والأجيال الجديدة خاصة جنين وجنوب لبنان ” يصعب على الاحتلال نسيانهم وهذا للجيل الفلسطيني اليوم
وقت شباب جنين باجتياحها عام ٢٠٠٢ تصدى شبان جنين بصدورهم العارية وقالوا للمحتل لن تقدم الا على أجسادنا, نفس المشهد يتكرر بنفس الأسلوب وسيتفاجئ المحتل بما لا يتمناه وسيعيد ذاكرتة لأبو جندل وطوالبة ورفاقهم بحرب الشوارع التي يبدع بها ابناء مخيم جنين
ياسر عرفات قال جنين جراد وليس بعد قول عرفات قولاً بالوقت الذي قال فيه شارون جميع جيوشي تتحرك باتجاه جنين وشمال الضفة فشكلت جنين حالة ثورية ومازالت راسخة في عقول رعد وأمثاله من ابناء الوطن،
