لم يغير المهاجرين الصهاينة من الخزر الإشكيناز القادمين من دول الاتحاد السوفيتي السابق ودول شرق أوروبا وغربها، اسماء مدننا وبلداتنا العربية في الداخل المحتل عام 1948 ، لتتناسب مع الاسطورة الملفقة غربياً، بل غيروا اسمائهم الشخصية كي
تتناسب مع ما لفقوه من اكاذيب عن تاريخ واساطير مزعومة يزعمون انها كانت لهم قبل الاف السنين في فلسطين.
كيان بني على الأكاذيب، مازال أكذوبة كبيرة تسمى دولة ، صدقها العالم الغربي لأنه صنعها وروج لها لاهداف استراتيجية وأمنية، لكن أن يصدقها العرب وبعض ممن يسمون مفكريهم أو كتابهم فتلك هي المصيبة الكبرى.