صورة لفضاء قريتي دير السودان .. أطلقها على عتبة العام قبلة طافحة على جبين الأنقياء والأصفياء، ولكل أبناء شعبنا المحتفلين بمولد السيد المسيح عليه السلام .” وقد صار قلبي قابلاً كل صورةٍ فمرعى لغزلانٍ وديراً لرهبانِ” …تسيل السماء أزرقها بفيض اشتعالاته،كأنّ الأرض تندلعُ بيخضورها نحو مراقي التجلّيات..طوبى وطيب..أيتها الأرض الساحرة ، يا مدرج الصبا والصبابات وأنا أحقُّ الناس بغامر الجماليات.يا لتلك الشمس المهيمنة؟!
