عائدون عائدون ، فالحدود لن تكون ، والقلاع والحصون، فاصرخوا يا نازحون أننا لعائدون ،
لن ينام الثأر في قلبي وان طال مداة، لا ولن يهدأ في صدري وفي روحي لظاة،
سنرجع يوماً إلى حينا ، ونغرق في دافئات المنى ، سنرجع خبرني العندليب غداة التقينا على منحنى .
في الذكرى الأولى لرحيل شيخ شعراء فلسطين هارون هاشم رشيد رحمه الله في رام الله وباريس، نجدد العهد والقسم أن نكمل المسيرة ، رحمك الله رحمة واسعة مع الشهداء والصديقين والصالحين.



