قلنا لكم: في تموز ستتساوى الرواتب في شطري الوطن وصدّقت مثلكم، جاء تموز وشارف أيلول على الرحيل، وبقي راتب الموظف في الضفة يساوي ضعفي نظيره في غزة.
لا تصدقوننا، ولا تنتظروا منّا أفعالا حتى
تصوّب أقوالنا.
أخاف على غدكم يا أهل غزة أن تحالوا إلى التقاعد الإجباري وبأقل من القليل الذي تتقاضونه.
(أهذ قدركم أو صنع بشر مثلكم!!)
المصدر : https://www.palumedia.eu/?p=21662